:::::اهلا وسهلا بك في موقع بزنايا+:::::Welcome To Baznaya
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا

6cd00c9d96gj4
:::::اهلا وسهلا بك في موقع بزنايا+:::::Welcome To Baznaya
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا

6cd00c9d96gj4
:::::اهلا وسهلا بك في موقع بزنايا+:::::Welcome To Baznaya
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

:::::اهلا وسهلا بك في موقع بزنايا+:::::Welcome To Baznaya

معلومات عنك انت متسجل الدخول بأسم {زائر}. آخر زيارة لك الأربعاء ديسمبر 31, 1969. لديك0مشاركة.
 
الرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيل

 

 الملحق الرياضي في جريدة النور البغدادية في حوار مع الاعلامي الرياضي يعقوب ميخائيل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
The king
مدير المنتدي
مدير المنتدي
The king


ذكر
عدد المساهمات : 311
تاريخ التسجيل : 29/06/2009
العمر : 37
الموقع : احلى موقع بزنايا

الملحق الرياضي في جريدة النور البغدادية في حوار مع الاعلامي الرياضي يعقوب ميخائيل Empty
مُساهمةموضوع: الملحق الرياضي في جريدة النور البغدادية في حوار مع الاعلامي الرياضي يعقوب ميخائيل   الملحق الرياضي في جريدة النور البغدادية في حوار مع الاعلامي الرياضي يعقوب ميخائيل Icon_minitimeالأحد أكتوبر 25, 2009 5:15 pm

الملحق الرياضي في جريدة النور البغدادية في حوار مع الاعلامي الرياضي يعقوب ميخائيل Yaqooooo

ضوء وقلم … يعقوب ميخائيل
21-10-2009


في بلاط صاحبة الجلالة مهنة المتاعب الكثير من الجنود المجهولين الذين يحترقون كالشموع لإضاءة الدرب للآخرين .. يركضون من ملعب إلى ملعب .. وينتقلون من لعبة إلى أخرى ليضعوا الحدث أمام القارئ ..
النور تسلط الأضواء على زملاء المهنة رجال الإعلام الرياضي في بطاقة تعريفية مختصرة ..
- الاسم : يعقوب ميخائيل
- تاريخ الولادة : من مواليد كركوك 1960
- الحالة الاجتماعية : متزوج ولدي ولدان … مايكل ورابيل
- العمر الصحفي : مضى على عمري الصحفي أكثر من 30 عاما
- التحصيل العلمي : حاصل على شهادة البكالوريوس في التربية الرياضية من جامعة
بغداد 1983-1984

- كيف بدأت مشواراك مع الصحافة ¿
بدأت مشواري الصحفي في جريدة الرياضي مع بداية الثمانينيات … عندما كنت طالبا في المرحلة الأولى بكلية التربية الرياضية بجامعة بغداد وفي إحدى المرات وخلال إعدادنا للبحوث العلمية والتدريبية ضمن المناهج التدريسية في الكلية أعددت بحثا عن كرة القدم وصادف أن زاملنا الكثير من الزملاء في الكلية من بينهم الزميل والصديق خالد صالح القره غولي الذي نوهني احد الأصدقاء في الكلية بان الزميل خالد صالح (يكتب) أخبار رياضية في جريدة الرياضي ويحرر الأنشطة الرياضية المقامة في الرمادي وبإمكانه أن يساعدك إن كنت تنوي نشر بحثك في جريدة الرياضي فتحدثت مع الزميل خالد حول الموضوع فقال لي وبالحرف الواحد (ليش لا يعقوب) فهناك رجل مسن في جريدة الرياضي هو سكرتير التحرير واسمه شاكر إسماعيل !!! (يشجع) الشباب على الكتابة ودائما يقول لي تحدث إلى زملائك في الكلية ممن ينوون الكتابة في الجريدة … لأننا نريد صحفيين شباب ومتخصصين من طلبة كلية التربية الرياضية أن يدخلوا حقل الصحافة الرياضية فقلت له (ممتاز) أبو الوليد خذ هذا البحث الذي أعددته وعسى أن يوافق على نشره بالجريدة ! لم تمض سوى ثلاثة أو أربعة أيام … وفي إحدى صباحاتنا البغدادية الجميلة وأنا متوجها غالى الكلية سارعت لشراء جريدة الرياضي من إحدى المكتبات حيث كنت انتظر بشغف نشر البحث … وإذا وجدته منشورا بمساحة نصف الصفحة فانتابني شعور لا يوصف في تلك اللحظة التي طرت فيها فرحا وكأنني أصبحت صحفيا مشهورا أكثر من الشهرة !!! ¡ وبدأت مئات التساؤلات تدور في مخيلتي فسالت نفسي ( يا …. يابه … شكد … ناس راح تقرأ هذا الموضوع اليوم ) ¿!!!!! .
* من حسن الصدف إن نجم الكرة العراقية الأسبق في الخمسينيات آرام كرم كان يسكن في منطقتنا ببغداد في منطقة كراج الأمانة (شارع الصناعة ) وكنت اعرفه حق المعرفة … فقررت أن اجري لقاء معه وانشره في الجريدة .. ففاتحته بالموضوع .. وقلت له (أنا بدأت اكتب في جريدة الرياضي ) !!!وارغب في إجراء حوار معك .. فوافق على الفور وجلب لي جميع الصور التي جمعته مع ابرز نجوم منتخباتنا في تلك الفترة أمثال المرحوم شيخ المدربين عمو بابا ويورا ايشايا واديسن وكوركيس إسماعيل وجمولي ولكنه اشترط بان أعيد له جميع تلك الصور بعد نشر الموضوع !! .. فوافقت طبعا … وبعد أن حررت الحوار ذهبت ثانية إلى زميلي خالد صالح كي (يأخذ) المقال إلى الجريدة … فقال لي لماذا لا تذهب بنفسك إلى الجريدة … والجريدة قريبة من الكلية (هنا … بساحة الميدان … في مطبعة الزمان) ادخل .. واسأل على أستاذ شاكر إسماعيل … وبالفعل فقد ذهبت إلى الجريدة وقدمت الحوار إلى المرحوم الأستاذ شاكر إسماعيل ففرح باللقاء كونه صديقا لنجمنا الأسبق آرام كرم … وقال لي بعد يومين (ينزل الموضوع) .. وكرر حثه لي على الكتابة بالقول (استمر اكتب ابني) وهكذا بدأت الولوج في عالم الصحافة منذ الحوار الأول مع نجم المنتخب العراقي في الخمسينيات آرام كرم !


- من هو الصحفي الذي تأثرت به في بداية مشوارك وكنت حريصا على متابعة مواضيعه ¿
- تعلمت الكثير من الزملاء سواء الذين سبقوني في العمل الصحفي اوممن عملوا معي في فترة الثمانينيات أو التسعينيات من القرن المنصرم وكنت حريصا على متابعة الجميع دون استثناء لأنهم وان اختلفوا بأساليب
الكتابة إلا إن كل منهم تميز عن الأخر بفن من فنون الصحافة ! ¡ فالزملاء سعدون جواد واحمد إسماعيل وعلي رياح هم (أساتذة) في كتابة الكلمة (العمود) … والعزيز الأستاذ صكبان الربيعي الذي ينفرد على الدوام بالخبر الصحفي وخالد جاسم في أسلوب التحقيقات وسمير الشكرجي (صاحب ) التقارير الأرشيفية الرائعة والزميل فيصل صالح الذي أعطى نكهة خاصة في الكتابة عن الرياضة العالمية (وجاكوج) الزميل وليد طبرة ظل (مرفوعا) أينما حل وترحل (المسكين) اتحاد الكرة !!! .. فالجميع كانوا أساتذة وزملاء لي أتحفونا ومازالوا بكتاباتهم الرائعة التي تبقى (مدارس) حتى للجيل الجديد الذي دخل معترك صاحبة الجلالة .


- من هم أصحاب الفضل عليك فيما وصلت إليه في عالم الصحافة والإعلام ¿
- بالتأكيد فان الأستاذ المرحوم شاكر إسماعيل يعتبر المعلم والأستاذ الأول ليس فقط لي وإنما للكثير من الزملاء الذين دخلوا حقل الصحافة في تلك الفترة ولكن صاحب الفضل الأكبر في تطوير إمكانياتي الصحفية فهو العزيز أخي وأستاذي الكبير احمد إسماعيل الذي لعب دورا كبيرا في إرشادي بالأساليب الصحفية وأسلوب التحرير والاختلافات الموجودة في كيفية صياغة التحقيقات والتقارير وغيرها … والأكثر من ذلك ففي فترة الثمانينيات وحينما كان يتولى الأستاذ احمد إسماعيل سكرتارية تحرير مجلة الرشيد بذل جهدا كبيرا معنا في العمل لاسيما وان مجلة الرشيد التي كانت تصدر بمئة صفحة تولى تحريرها خمسة أو ستة محررين فإلى جانبي كان هناك الزملاء خالد جاسم (رئيس الاتحاد العراقي للصحافة الرياضية حاليا) وسعدون جواد وسمير الشكرجي وفيصل صالح ووليد طبرة إضافة إلى الزميل احمد إسماعيل سكرتير التحرير …. ومن ثم تم تعيين أيضا الزميل حسام حسن مقدم برنامج أستوديو الرياضي في فضائية الحرة حاليا كما عمل معنا لفترة الزميل العزيز هيثم محمد رشيد وبعده زميلي وأخي العزيز محمد الوزني والعمل كما تعلم دكتور في مجلة تصدر ب100 صفحة بحاجة إلى جهد كبير وتختلف عن العمل في صحيفة رياضية أو في قسم رياضي كأن يقتصر على صفحة واحدة فالمجلة بحاجة إلى مواد (دسمة ) فكنا جميعا (نتسابق) في كتابة المقالات وبمنافسة أخوية مبنية على الاحترام المتبادل باستمرار … ومع كل ذلك فان الزميل احمد إسماعيل كان يطالبنا بالمزيد بالقول على حد وصفه (يمعودين …100 صفحة …. هاي بلوعة مال مواضيع … د…اكتبوا بعد¿!! ) ..


- كيف كان دخولك إلى معترك الصحافة ¿
- الدخول في معترك الصحافة لم يكن سهلا ¡ فبالإضافة إلى اقتصار الصحف على أربع أو خمسة جرائد فان عدد الصحفيين الرياضيين كان محدودا أيضا ¡ومن الصعب أن تجد لك مكانا بين (عمالقة ) الصحافة لاسيما في الكتابة عن كرة القدم تحديدا … ففي جريدة الرياضي كان هناك صبحي الدراجي وقاسم السماوي واحمد القصاب وشاكر إسماعيل واحمد إسماعيل ومحمد الوزني وآخرون ولذلك فان اللجوء إلى تغطية الألعاب المنظمة الأخرى ككرة اليد والكرة الطائرة كان الحل الوحيد لأمثالي (الجدد) كي يأخذوا فرصتهم بالصحافة لاسيما وان هذه الألعاب تعاني ولحد ألان من ضعف في التغطية الصحفية ¡فبدأت في تغطية ومتابعة دوري كرة اليد ومن ثم حاولنا تجاوز (الخطوط الحمراء) بالاتجاه إلى دوري كرة السلة على اعتبار اللعبة الشعبية الثانية وعندما أشير إلى الخطوط الحمراء فاعني إن هناك صحفيون كبار يغطون دوري كرة السلة كالزميل العزيز صكبان الربيعي والمرحوم طارق حسن وفارس الزبيدي ¡ وليس معقولا أن يتم تفضيل المادة الصحفية التي تقدمها للنشر على المقال الذي يحرره محررو الجريدة وانت تعمل (بالقطعة) ¿!!… ولكن مع مرور الزمن لابد أن تأخذ فرصتك الطبيعية بعد أن تكون قد وفرت الطريق الذي يمكن الاستمرار في الكتابة واثبات اسمك الصحفي حتى وان كان من خلال (كرة اليد) ¿!!


- هل بقي في ذاكرتك شيء عن الوفود التي رافقتها خارج العراق¿
- تشرفت بمرافقة العديد من الوفود الرياضية العراقية المشاركة بالبطولات الخارجية ¡ ولكن تبقى بطولة الأندية العربية بكرة السلة التي جرت بالمغرب واحدة من البطولات التي من الصعوبة نسيانها خصوصا وإنها كانت لي التجربة الصحفية الأولى في مرافقة وفودنا إلى الخارج ومن بعدها مشاركة العراق في بطولة تيرامو الدولية في ايطاليا ولله الحمد إنني حققت نجاحا في تغطيتهما الإعلامية حتى إن اتحاد كرة اليد وجه في حينها كتاب شكر إلى نقابة الصحفيين العراقيين على التغطية الصحفية للبطولة


- ماهو المقال الذي بقي محفورا في ذاكرتك خلال مشوارك الصحفي ¿
- هناك الكثير من المقالات والتقارير التي طالعتها خلال مسيرتي الصحفية ولكن أكثر ما يبقى محفورا في ذاكرتي هو التحقيق الذي أجراه المرحوم الصحفي القدير يحيى زكي مع العداء سامي الشيخلي … ومن ثم التغطية الإعلامية الرائعة للزميل احمد إسماعيل لدورة سيئول الاولمبية .

- ماهو أطرف موقف واجهته في حياتك الصحفية ¿
- من المواقف الطريفة التي مرت خلال عملي الصحفي وتحديدا عندما كنت اعمل (بالقطعة) في جريدة الرياضي .. وكنت متابعا لدوري كرة اليد .. ومن سوء الحظ إن مباريات دوري كرة اليد كانت تجري في قاعة مركز شباب العدل في منطقة حي العدل … بينما كنت اسكن في منطقة كراج الأمانة (شارع الصناعة) ولبعد المسافة بين مسكني والقاعة كانت تستغرق (رحلتي) قرابة الساعتين بعد (اخذ) أكثر من حافلة لنقل الركاب .. وفي إحدى المرات تعطلت الحافلة ولم أصل إلى قاعة العدل إلا بعد انتهاء المباراة !! ¡ فخاطبني الجميع (بعد وكت) !! فاكتفيت بكتابة الخبر دون ذكر التفاصيل مع إجراء حوارات سريعة مع المدربين والحكام الذين حضروا المباراة تلافيا (للإحراج)!!!


- ماهو أحرج موقف واجهته في عملك الصحفي ¿
ومع استمراري في الكتابة بجريدة الرياضي لأكثر من ثلاثة أعوام ومع تقلص عدد قراء الرياضي على اثر صدور جريدة البعث الرياضي ومن ثم مجلة الرشيد …. بل إن جريدة الرياضي في تلك الفترة أصبحت مركونة في المكتبات وجدتها فرصة للتعيين في جريدة الرياضي ¡فعلى الرغم من مرور أكثر من عامين على مواصلتي النشر إلا إن الجريدة لم تمنحني ولو على مكافأة واحدة ففاتحت الأستاذ شاكر إسماعيل بالموضوع فقال (قدم طلب للوزير) إذ إن جريدة الرياضي كانت تابعة في حينها لوزارة الشباب .. فقلت له وهل تعتقد أستاذ (أبو محمود) إن الوزير يوافق … فأجابني والله ابني ما اعرف … سنرفع الطلب و سأقول نحن نحتاجه … والبقية على الله !!! ولم تمض سوى أيام معدودة وعندما سألت المرحوم الأستاذ شاكر إسماعيل
عن (مصير) طلب التعيين .. فقال لي والله ابني مع الأسف الوزير رفض تعيينك ….وشعر في حينها إنها كانت صدمة لي فوعدني بمكافأة وقال لي استمر بالكتابة ( ولا دير بال !!!)… وسأخصص لك مكافأة شهرية باستمرار كمحرر(عالقطعة) !!


- هل واصلت الكتابة بعد مغادرة العراق ¿
- بعد مغادرتي الوطن ووصولي إلى كندا أصدرت صحيفة رياضية باسم (كأس العالم ) ظلت تصدر لمدة عامين إلا إنني لم استطع المواصلة في إصدارها لأسباب مادية بحتة … وهو ذات الوقت الذي صدرت في حينه جريدة سبورت تودي التي ترأس تحريرها الزميل العزيز علي رياح وكنت أراسلها مع الكثير من زملائي الأعزاء سواء من كانوا داخل العراق أو خارجه ولكن وللأسف هي الأخرى توقفت عن الصدور لأسباب مادية حالها حال (كأس العالم) !!! ..


- من هو الكاتب الذي تحرص على متابعة مواضيعه حاليا ¿
- على الرغم من تواصلي في العمل الصحفي الرياضي من خلال الكتابة للكثير من المواقع الرياضية العراقية والعربية إلا إنني احرص على المواصلة مع منتدى كوورة عراقية .. فبالإضافة لكونه بيتا عراقيا رائعا أحاول قدر الإمكان تشجيع هذه النخبة من الشباب كي يواصلوا العمل الصحفي من خلال الصحافة الالكترونية وهي فرصة رائعة لتطوير إمكانياتهم وقابليتهم الصحفية ¡ إذ إن(الزمن) اليوم قد وفر لهم هذه الفرصة التي يجب استثمارها بالشكل الأمثل وليس كما كان الحال عندما بدأنا نحن في العمل الصحفي الذي يواجه فيه الفرد الكثير من المطبات كون العمل كان مقتصرا على الصحافة المقروءة ولا يمكن أن تستوعب الصحافة المكتوبة عددا كبيرا من المحررين بينما الصحافة الالكترونية وتحديد ا منتدى الكرة العراقية قد وفر فرصة كبيرة للجميع كي يسعى للمساهمة أولا ومن ثم تطوير إمكانياته .. واستطيع الجزم بان هذا المنتدى قد اقترب إن لم يكن قد أصبح صرحا إعلاميا كبيرا سيتخرج منه العديد من الكفاءات الصحفية التي تستحق أن تأخذ المكانة التي تستحقها في مجال الإعلام الرياضي العراقي بالمستقبل


- أخيرا¿
- تبقى ذكرياتي مع زملائي (أغلى الناس) هي الثروة التي مازلت املكها وافتخر وأتشرف بها ¡ فإلى جانب الزملاء الذين ذكرتهم زاملت أحبة آخرون من الوسط الصحفي الرياضي أمثال العزيز غازي شايع و محمد إبراهيم زغير وسامي عبد الإمام وغانم نجيب عباس وجليل العبودي ووسام هاشم (المصمم) وعماد البكري ومحمد حنون وأبو قتيبة (مصححين) ونبيل(أبو شوارب) المنفذ وعذرا للآخرين الذين فاتني ذكر أسمائهم ….فعلى الرغم من الظروف التي مر بها وطننا العزيز ومعاناتنا الإنسانية وهي معاناة عانى منها جميع العراقيون دون استثناء إلا إننا كنا على الدوام نحرص على نسيان الظروف ونسعى لتحاشي زمن (للحائط آذان) من خلال الابتسامة التي ظلت ترتسم على وجوهنا وعلى المحبة التي جمعتنا ونبقى نتأمل عسى أن يجمعنا الظرف مرة أخرى و تعود ابتسامتنا ثانية باللقاء في (بغدادنا) التي عشقتنا وعشقناها ومازلنا نعيش معها بكل أحاسيسنا ومشاعرنا باستثناء جسدنا الذي فرضت عليه الغربة ولا يأبى هو الأخر السلام الأخير إلا في كنيسة مريم العذراء في تل محمد بكراج الأمانة !! … محبتي وأشواقي وقبلاتي العراقية الخالصة لجميع الزملاء الأعزاء في جريدة النور .


ألكاتب : - ألمصدر : إعداد / د.منذر العذار
ي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://baznaya.yoo7.com
 
الملحق الرياضي في جريدة النور البغدادية في حوار مع الاعلامي الرياضي يعقوب ميخائيل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» يوميات تصفيات آسيا، جريدة رياضية تصدر بثلاث لغات في أربيل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
:::::اهلا وسهلا بك في موقع بزنايا+:::::Welcome To Baznaya :: :|©؛°¨¨°؛© قــــــــــسم الــــــترحيب و الضيافة©؛°¨¨°؛©:| :: اخبار شعبنا-
انتقل الى: